جدلية

المعارضون لا يعجبهم العجب من منجزات النظام حتى و لو قربهم و شاورهم في الأمر و خلع عنهم صفة الشيطنة التي حيدتهم عقودا عن واجهة التأثير و الحضور و نمطتهم أمام قطاعات عريضة من الشعب ..

هذا هو أسوأ معوق في وجه التنمية و هو جدلية المواقف السياسية التي حصرت هذه المواقف تدريجيا من دائرة الرؤية السياسية الشمولية إلى محيط الجهة للشريحة للقبيلة للأسرة لذات الشخص المتأله.

هذا للأسف عطل طاقات ثمينة و أربك حركة التطور في مختلف مساقاتها الفكرية و السياسية و الاقتصادية .

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى